وحشتينى...نعم وانتى بجانبى بفتقدك فمابالك وانتى بعيده عنى فأرجعى الى احضانى الدافئه الى قلب يشتاق لكى اينما ذهبتى فهيا
لنكمل قصة حبنا ...قصة الحب الذى لم يعرف التاريخ مثلها...نعم فاذا ذكرت قصتنا فى التاريخ فستمحوا امامها
قصص كثيره فهى لا تقارن بقيس وليلى...عنتر وعبله...روميو وجوليت...فان قصة حبنا هى اسمى واقوى فانها ليست بين شخصين
بل اننا شخص واحد باحساس واحد ومشاعر واحده يجمعنا هذا الحب فما بالك بشخص الا يحب قدمه الايحب يده نعم سوف يحبهم
فنحن كالجسد الواحد فى حبنا فلايستطيع احد ان يفرق بيننا ولكن كيف اشتاق اليكى وصورتك امامى دائما لا تفارق خيالى ليلا او نهارا
فأنتى فى احلامى وفى يقظتى ووالله فانك ملاكى فانك عندما تأتين الى اشعر وكانك حوريه من حوريات الجنه قادمه نحوى فلولاكى ماكانت الحياه
لها ثمن فلقد كنت قبلك بلا مشاعر بلا طموح ولكن الان فانتى مستقبلى وانتى طموحى فلا تبخلى على بحبك لكى لا اعود الى
الانسان الذى كنت عليه الذى كان مشتتا فانك ان تركتينى ستهون على حياتى فانتى الحياه وانتى الروح فلاتذهبى وتأخذى روحى معكى وابقى
بجانبى نستمتع بحبنا الى الابد وليكون القدر شاهد علينا